أما أنا
عن الدنيا
فإني لا أظن
إلا
أن هذا كله مكتوب
ولا أظن إلا أن نرضى بذلك
بالرضا أم بالقهر
وذلك لا يقلل من قيمه موضوعك الرائع
أما الحب فليس كل الحب واحدا
فهناك أنواع
وأنا أفضل نوعا واحدا منها
ولا زال يلازمني في كل مكان أخطيه
أما الدموع
فهى ترجمه الطهارة
في وقت ضاع فيه الأمان
شكرا لمجهوداتك في ملتقانا
شكرا من محمود